معدل تقييم المستوى: 8875
و أهلا من " تويتر" خير أصحابي و زواري أتوا كيما يزيدوا بهجة الأقدار و الدار فهم في صبحيَ المشتاق أزهاري و أنواري و يكسون القلوب محبة من طيبة الجار
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)