تلاهيف إشتقنا وزادت فرحتي أضعاف بالعودة الكريمة
كان الحديثُ هُنا واضحا لا غموض أظهرتِ العتب والوجع الناتج عن طباع البشر .
وظفتي بطريقتكِ الأنثوية لغة الشعر المُحبب للمصغي لنبض الحرف والقارئ
بعد إنتهائي من المُعانقة الفكرية للنص وجدت ان الكثير من القناديل أضاءت تلقائيا ,