معدل تقييم المستوى: 8875
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد موسى هذا الوطن " رقصه" وسكرَه ! وحرّاس ! واحنا " علب صودا" وفساتين مومس! أوطان تلفظها الوطنية، ستقتات عليها الثورات الفوضوية. نهايتها جنايتها.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)