معدل تقييم المستوى: 8875
أعوذ بالله من وطن يضيق جداره برأيي، و فكري ، و شكواي.و حاجاتي. أعوذ بالله من كل ما لا أطيق منه، و أكتب ما أرجوه سموا لي و له. فإن كان وطنا خيرا تقبل مني، و إن كان شرا لنفسه ضاق بنفسه و سوئه لا بي. من أكدار نفسه.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)