إذا كثرت الأسئلة، ولم تجد لها جوابا !
أعلم إن الإجابة واحدة.
أين علماء المسلمين من كل ذلك ؟!
أين الأنظمة العربية، والإسلامية ممَ يجري ؟!
أين دور الفكر، والثقافة إزاء المشكل ؟!
أين، وأين، وأين ؟!
بالمختصر المفيد : الكل موظفا لدى البيت الأسود، وأصبح رضاه أكثر أهمية من أوطاننا، وعروبتنا، وإسلامنا، وعلى الدنيا السلام !!!
الفاضل / محمود الجندي..
ربما أصبح تحت الثرى أعز من السير على الثرى.
ود يليق.