إذا لم تستطيع بناء مدنية ، فابن قلباً ...........!.!...........!.!
وأعود
إلى حيثُ تقمين
أيتها الحرية .. كي أتزود من قيودي التي تمنعني عن العطاء .
.
.ها أنا أستقبل هذا اليوم
كما أستقبل
أيامي المقبلة ..
وبين الرحلة والرحلة
لامكان
لهذا التعب
كي يترجل من مقعده ويستريح ..............!.!.!........... ......!.!.
.
.
.
أيتها المدينة
الممتلئة بالحنين ..
علمني ( عشقُ ) أطراف أنامل الذكريات أن أقف كلّ يومٍ بين يديك ِ من جديد فأقول ( صباح الخير )
صباح التجدد والعطاء ..
صباح الأمل والإيمان ،،
صباح الإبتسامة بين يدي وجهك والصباح ( نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة) ................!.!.
ها أنا أخلعُ عني
ثوب التعب
وأقترب من كلماتك قدر إقترابي من ( هذا الأمل ) ..
وأطيرُ
بأشواقي
كالحرير ..........................!.!.
لأنها تحبه
وهو يحبها
أخذت
تجهدُ نفسها في المسير .
أخذت
وأعطت
وكانت حين خان الناس
صادقةً لم تخون .
لأنها تحبه
حضنت ( جهله ) بحلمها
وكذبه ( بتفهمها )
وسوء ظنه ( بجميل تفكيرها )
فكانت في حياته كلَّ شيء
وأصبح في حياتها المعنى الذي تتنفسُ به .
.
هنا
وهناك في الأعلى
من كان ينتظرُ أن ( تهبه الدنيا ) إمرأة بهذا النقاء .
تنحنح حين أستلقى
بباب الظنون الفاسدة .
وأستلهم منها أنها الحياة فانية .
إذا لم يعشها ( ذئبا) لتنهشه الحياة ويبكي
أمسها الراحل بحرصه وسذاجته .
ولأنه كان قد
( تذكر )
لم يكن التغيير بتلك القسوة
التي تبدت له في المقام الجديد ..............!.!.
أخذ بالأسباب
وتوكل على الله
وشكر لها حسن صنيعها
معه .
.
.
.
( من أحبَّ إنساناً فكأنما ،، أحبَّ الناس جميعاً ) ...............!.!.!.......... .!!.