النفسُ الإنسانية معقدة لدرجةٍ يصعب معها ... فهمُ
وتقدير الأمور ..
التي
تجعلنا .... (( نحب أن نكره )) ــ بدلاً من أن نحب ....
أن (( نقتل بدلاً من أن نساعد على الحياة )) ..........!.!............!!.!. ........!.!
أن نلعنَ بدلاً من أن نبتسم .. وننتقي الطيب من الكلام
أن نركل بدلاً .. من أن نجمع .....................!.!...... ........!.!.
من هنا كان يجبُ علينا أن نكسرَ البرواز ــ ونلخبطَ الخريطة ــ ونستشعرُ المعنى العميق .. لتغير الأطر .. وتوضيح المعنى .. وننظر للحقيقة من حيث أستوائها .. فنلمسُ الجرح ... ونسكبُ الدواء .... بطريقة ( كن أنت الباديءُ بالحب ) في زمنٍ .. قلَّ أن تجدَ فيه حبيباً .. لا يجيدُ الركض والرحيل .. أو صديقاً .. لايحتملُ من الصداقة حتى إسمها ..
أن ،،، وأن
،،،، وأن
،،، وأن
،،،،، بإختصار
... (( وداوني بالتي كانت هي الداءُ )) .................!.!.......... ...!.!.
لذا // فإنَّ الذي يعتقد أنَّ على الآخرين ..
أن يقوموا .. بنثر الورود على باب منزله ..
ومدِّ يدِ الحب له ..
وهو قابعٌ في مكـــانــه .. // ينظرُ بعناد .. وينتظرُ منهم فعل ذلك ..
لا يستحق ( الحب ــ ولا الصدق ـــ ولا الصداقة ) .....!!!!!
لسببٍ بسيط ... واحد وهو
( أنه لايحبُّ روح العطاء )
ومن بخلَ على نفسه
.. كان على الآخرين .. أبخل ..
ومن أغترَّ ( بنفسه ) ...
أحتقر جميع المعاني .. الجميلة
... التي لا معنى لها ...
إلأِّ في مشاركة الأخرين .. لها ...............!.!............ ...!.!
(( ومن يخطبُ الحسناء لم يغله المهر )) ..........!!!