معدل تقييم المستوى: 18
يا أيُّها السارونَ ليلاً حسبكم فالليلُ هولٌ والطريقُ ذئابُ أستاذنا الغامديّ لافُضَّ فوك
قلبي كمرساةِ السفينةِ تطمئنُّ لكلِّ شيءٍ قبلَ أن تنوي الرحيلَ إلى البعيدِوكلُّنا يهوى البعيدَ فكيف خانتكِ المشاعرُ والرياحأصبحتُ وحدَكِ في الغيابِ وصرتِ وحدي نقرأُ الأيامَ في صمتٍونبتسمُ انكسارًا للحياةِ ولا نقاوم
التعديل الأخير تم بواسطة محمد فكري ; 06-25-2007 الساعة 04:46 PM.