*

الكونُ في إتساع
والقلب لهُ متاع
والروحُ لهُ تنصاع
حينما يكون صوتك كالمطر ...
ينسكب بلا توقف , لِـ يُعانق السماء ببهجته
لبراءة الوجه الذي تملكه , عنواناً حقيقاً لأن تكون:
- سحاباً يُمطر -
لله في خلقه شؤون
وأنت! الله أرساك إلى مرساي
لتدخل إلى أعماق تلك الأدغال
فـ سبحان من خلق , وفاهك الذي نطق
و رؤيتك التي لا تدعو إلى القلق