خريجوا الامتياز مشكلة تعاني منها اغلب بلداننا العربية
لعدم تقنين نوع الدراسة حسب احتياجات السوق الفعلية
فنرى تكدس في نوع ما وقلة في نوع آخر
هذا الخلل نتيجة لقصور نظرتنا لقيمة الفرد جسب مؤهله الجامعي
ويأتي بعد ذلك اختلال في التقييم والتعيين طبقا للرشاوي والوساطة
فيضيع الحق ويظفر به من لا يستحق
وللقضاء علي ذلك هو توافر " الضمير " لذى مسؤلي التعينات
لذلك لن نستطيع مواجهتها بشكل حازم إلا برقابة ومراجعة هؤلاء الاكاديميين
ومعاقبة من أعطى حق لعير صاحبه
فما أقسى الاحساس بالظلم حين ضياع حقه علي مرأى عينه
كاتبتنا الرائعه " الخثعمية "
طرح مضيء وفكر مستفيض بمجريات الواقع ومشاكله
دام قلمك صوت جهور الرؤى
مودتي والياسمين
\..