معدل تقييم المستوى: 8875
و من الذي يهدي إليه شعوره غضا نضيدا في الحنايا أخضرا ؟ إلاك إن ضاقت بنا أطرافنا و عقولنا و القلب حين تفطرا يا رب رتق في الفؤاد قصوره و ارأف بمن أطغى عليه تكبرا
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)