الأديب الأريب محمود الجندي..
الموضوع الذي أثرته يعتبر موضع على درجة عالية من الحساسية والأهمية و المتروك و المهمل بنفس الوقت ربما لاعتبارات المجتمع و لبعض الآراء الخاطئة ..
ففي مثلهكذا حالات المظلوم هو هذا الطفل الذي خرج للحياة وليس له ذنب و للأسف الكثير يحمله الذنبويعاقبه على فعلةهو أصلا ضحيتها .. فتسميته بلقيط أو طفل سفاح أوووو .. بحد ذاتها قتل لانسانيته وطفولته ..
فالواجب أن نكون عونا له لنأهله للحياة و لنخرجه من عقدته و سلبية المجتمع ناحيته ..
تحاياي أيها الأديب المبدع