آآهٍ يـــ جروح ..
هكذا يخطف هادم اللذات أغلاهم منّا ...!
يجعلنا نقف على قارعة الفقد نحمل بداخلنا ذكريات لا يمكن أن تتلاشى ..
هنا قرأتُ في لوحة " الرحيل " ألوان الألم والوجع الممزوجة برائحة الموت المغلفة بنحيب لا يموت ..!
عزائي لكِ ..
ودعائي للوالدة الراحلة بالفردوس الأعلى ..
أوجعني إبداعكِ هنا ...!