معدل تقييم المستوى: 9413
ملأت دفاتر عمرها شِعرا فلم تهزها الأشعار حتى إنتابني خجل من الشِعر حين جاء في صدف العتاب : أشْعَلْتَ في شطر القصيد هوى لمن لم تستق عذب المعاني من دوحة الشِعر في يوم من الأيام !!