:
عقيل اللواتي ،،
يفتح نافذةً من الموسيقى وَ يُطِلّ بِحَرفِهْ وَ حِرفَتِهْ ،
يفتح نافذةً من اللُّغَة وَ يُطِلّ بِبلاغته وَ فتنة صياغته ،
يفتح نافذةً من الدهشة وَ يُطِلّ كحيرةٍ تُؤكّد اليقين ،
يفتح نافذةً من قلبه وَ يُطِلّ : هُوَ !
فَلَهُ أسرابُ العصافير تُحَلّق ،
ولا ترضى بالأرض أبداً .