كاد قلبي ان يتوقف قبل النهاية بثواني
قضية إجتماعية أبطالها الأهل والضحايا الأبناء
أيُسمى هذا حرصا على حياة أبنائهم ؟؟؟ أم خطوة إجبارية لبناء مستقبل ضعيف البنيان ؟
وتظهر نتائجه بعد رؤية الأحفاد وصراعات الإنفصال ويبرز ما لم يكن بالحسبان
الحالات النفسية والعصيبة العصيبة التي يتعرض لها الأحفاد
بسبب إنقسامهم وعدم الإستقرار العائلي .
القرار كان قرارا إجباريا فقط لإرضاء الأهل وليس عن قناعة
إلى متى سيبقى يُمارسون حق إتخاذ القرار بالنيابة عن الكائن الحي الذي أنجبوه ؟؟؟
ورأينا النهاية المأساوية وضوح الشمس ....
الكاتبة فاطمة حسين لسردك وقع مؤثر على قارئكِ.
دمتِ بخير