بلادي و إن جارت علي عزيزة،
أهلي و إن جاروا علي كرام.
بعد حب الله له الأسماء الحسنى و الصفات العلا أولا و آخرا،
و بين ذلك حب رسوله محمد صلى الله عليه و سلم، ثم سائر مقتضيات الحب و الإيمان من الملائكة و الرسل عليه السلام و الكتب إلى الرحم إلى سلسلة البشر إلى سائر الكائنات إلى الجماد .
كنت و لا زلت قبيل اللحظة أتجنب"قول": أحب وطني.
إذ أرتقب " فعل" ها، مهما توجعت منه صدق و حق الألم، و طال بوفائي مبتور الصدى العهد.