معدل تقييم المستوى: 3517
و حين هامت فراشات الربيع بين الجدران و زرعت في نبضي زنابق العشق المحال غرقت عيون الشوق في قاع فنجان الأحلام فـ مات الحُزن القابع في عيون نوارس البحار و أشتعل خافق الحنين حد الإحتراق !