منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - نكاح الـــجـــهــــاد !
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-27-2016, 08:47 PM   #5
إبراهيم عبده آل معدّي
( كاتب )

الصورة الرمزية إبراهيم عبده آل معدّي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 630

إبراهيم عبده آل معدّي لديها سمعة وراء السمعةإبراهيم عبده آل معدّي لديها سمعة وراء السمعةإبراهيم عبده آل معدّي لديها سمعة وراء السمعةإبراهيم عبده آل معدّي لديها سمعة وراء السمعةإبراهيم عبده آل معدّي لديها سمعة وراء السمعةإبراهيم عبده آل معدّي لديها سمعة وراء السمعةإبراهيم عبده آل معدّي لديها سمعة وراء السمعةإبراهيم عبده آل معدّي لديها سمعة وراء السمعةإبراهيم عبده آل معدّي لديها سمعة وراء السمعةإبراهيم عبده آل معدّي لديها سمعة وراء السمعةإبراهيم عبده آل معدّي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


المقال ملغوم ، بمغالطات ، مابين ما أسميته ( أحفاد عائشة ) أمنا رضي الله عنها ، وبطل من أبطال الصحابة الكرام خالد بن الوليد رضي الله عنه وأرضاه ، وبين من لا رابط لهم وهم الإرهابيون الذين ربتهم أمريكا وبريطانيا وزرعتهم في بعض الدول العربية وأطلقت عليهم أنهم يمثلون الإسلام والإسلام منهم براء ، ثم الربط بين ذلك وبين اسم( الجهاد ) كفريضة إسلامية ( ونكاح) أي زواج في علم الفقه ، ومعناه السيء الدارج عند العامة بمعنى ( إتيان المرأة ومضاجعتها )
ونعم أي تداخل يريد بعض الإعلام العربي العفن أن يصنعه بين الإرهاب الذي ليس له دين ، وصناع المجموعات الإرهابية، وتلازم الدين الإسلامي به ، وتخليق مجموعة من المصطلحات المرتبطة بالشرع الإسلامي المطهر ، لإبعاد أبناء الإسلام عن الإسلام ، بجعل مصطلحاته من ( نكاح ) و ( جهاد ) و رموز مثل ( أمنا عائشة رضي الله عنها ) و ( خالد بن الوليد رضي الله عنه ) مع شذاذ آفاق ربتهم مخابرات دول أو بقايا حزب البعث الفاشي ، لتشويه الإسلام ، وبذلك يكره المسلمون الإسلام ، أو يتحولون للإلحاد الذي هو في تزاد للأسف .

كنت اتمنى ان يستمر منتدى أبعاد أدبيا بعيد عن الإيدلوجيا ، ولكن الموضوعات المؤدلجة تزداد ، وكل يكتب حسب فهمه وتاثره ، وتصديقه لمن يزرع قضايا في عقله .

 

التوقيع

اللهم ارحم أمي وأبي واغفر لهما وثبتهما عند السؤال ، واكرم نزلهما ووسع مدخلهما ، ونقهما من الخطايا ، واجعل قبرهما روضة من رياض الجنة ، واجعل الفردوس الأعلى جائزتهما .. اللهم آمين

إبراهيم عبده آل معدّي غير متصل   رد مع اقتباس