وتِلكَ وَجنَتايَ أصابَها البَلل، ولَيسَ للغَيماتِ وِزر..
وِزرُها أنّني قَد زَرَعتُ الغَيمَ " قَسراً " في الحَدَق ..!
------
هي لهجة الألم .. الحزن .. الحيرة .. تتناغم في نصوصك
وتنبتي فيها براعتك اللغوية .. قدرتك على تطويع
اللغة بما أحببت أن تضفي عليه
من جمال .. وما أردت أن تخفي فيها ما أردت
من أسرارك وحكاية النص .. تجيدين كل ذلك بكل البراعة ...
ألف تحية وتقدير