أنتِ كالمجرَّة المليئة بالنًّجوم المُضيئة
وأنا كالمِسبار الفضائي الذي يحاول التقاط الصُّور الرائعة
مِنْ مُختلف الزوايا والأبعاد
لذلك لن أتعب مِنْ عشقك
ولا مِنْ انجذابي إليك
ولا مِنْ دوراني حول مدارك
فالجاذبية التي يتميز بها كونك الجمالي
هي مَنْ تجذبني تدريجياً إليك
وعلى أقل مِنْ مهل الإعجاب