رِفْقًا أيُها الغَرِيرُ لَاتهزّ الغُصْن حِين يَنْدَى
ولَا تَسْأل الشَوقَ حِين يدوِى
أسْأل العيْنِ لَمّا برِيقُهَا يَذْوِي
أسْقِيهَا من مآقِي الوِدِّ لِـ تُروَى
عطِّر جبِين الحُبِّ بِأنفَاسِكـ لِ تَتَمَرَّى رقِّق وتَر الفُؤَادِ وتعطّف له لِـ بَجْوَى أسْبُل أجفَان الحُلًم بِنظْرَةٍ مِنك فَـ تحْيَا الخَسْنَاء 23.30 2014/09/26 **و
|