لآ تسْألُونِي عَن حَآلِي ،،،
ولآ عَن مآ خطَر بِـ بآلِي،،،،
إسْألُونِي عَن جُرْمِه المَشِهُود
عَن ثَورَتِه التِي أشْتدّ لهَآ العُود
عَن جبَرُوتِه وسيْطرَتِه،،
وعن إحتِلآلِه الذِي قَيّدنِي
أسْألُوه لمَآ أسْرُه أغوَآنِي،،
لمَآ جَوآرِحِي هآئِمة نآعِمة على إيقآع إحْسَآسِه،،
لِمآ أبْكِي وشُرُوق الإبْتِسَآمة على وجْهِي،،
فَأنتَ والحُبّ تمِيمة عِشْقِ منقُوشَة منْذُ العُهُود الحَسْنَآء 23.25 2014/09/09 **و
|