"
ونسيت نفسي في الوراء
بين الحطام
على ركام الأمنيات !
ونسيت نفسي بل فقدت
والدمع لايختال
إلا في ركاب الأمسيات !
هل كان ماأيقنت "حب" !
أم أنه بعض من الأوهام
مددها الخيال
حتى استحالت أغنيات !
مالي وللحب الذي
أدمى فؤادي
وانزوى
وعلى طبول الأفئدة
رقصت عروق ذابلات!
...
#يكتبني_الشوق