
هدووووء ...
وأزيزُ الكرسيّ المُهتزِّ " قلقاً " يَعبَثُ في سكون المكان
و...النادل نائم !!
وأنت تغفو بين جفني والهَدب
وفنجانيَ المقلوب، يُغري طقوس التأويل بين فكّي عرافتي
لِـ تعيد عليَّ ذات الحكايا للفنجان الألف
وما مللت ..!
حدّثيني عنه/عنّي
عن حنين الروح في عنق التمنّي
إشششش
النادل نااائم