تتأنَّق أَبعاد فِي حضرتِكَ ياسَعد وتَرتدِي حُلَّة العِيد إحتِفالًا بحضُورك !
لَكَ فِي سَماءِهِ لآلِئُ النجُوم وفِي أعماقِ أثَرِهِ دُرَر خالِدة فِي رُبوعِ ذَاكِرَته هنِيئًا لَنا بِك .
أهلًا كبِيرة عظِيمة بِك وبِشوقٍ لِإنتِثارِ غَيمكَ الزَاخِر بِالمَطر
