وعنوان النص.. المقندل بسماءه ..
دلني إلى أني ... سأخرج .. بآآآآهةٍ ... تبعثر عظام صدري ...
ولكن لزاماً عليّ أن أتحمل قرص الوجع .. حتى تستطيب ذائقتي بشهد حرفك اليوسفي ...
وبالرغم من أني لم افيق من سكرة هذا السؤال
الذي يغرغر بعنق قلبي .. تُرى هل يموت العشق ؟
ولماذا حين يموت بقلوبهم نزّفه نحن حيثُ جنة الخُلد بقلوبنا..؟!
ابن المدينة
يأبى الجمال إلا بأن يأتي بوسع الوجع هنا ...
لأن الحرف نقشٌ يوسفي ..