لم نكن يوما كما نريد !
تاهت أمانينا في لجة الظلام نترقب الحياة !
""
دوما نتيجة الإقبال على الله أعظم من توقعاتنا المتخاذلة
نتيجة تذهلك !
(وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة) رواه البخاري
فمعناه كما ذكر ابن باز رحمه الله: أن من أتى شيئاً من الطاعات ولو قليلاً أثابه الله بأضعافه وأحسن إليه بالكثير.