معدل تقييم المستوى: 8875
و نظل عودا أحمدا نرجو و لا غير احتماء لله ثمْ بالله نحثو الخطو في لجج الفناء لا ليس يبعثنا من الموت الكريه سوى البقاء و نرى عيون القدس تحضننا بنون الانتشاء
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)