معدل تقييم المستوى: 8875
أسفا و ذا أسف تلى مليار آساف الرجاء و العين ما زالت على أحداقها تتلو البكاء أي المسافات احتمت بجلالها أي التجاء حقا خلا الله الوجود و ما احتوى محض افتراء
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)