معدل تقييم المستوى: 8875
عجبا نرى تلك المقاصل قد تسامت: أصفياء!! و لكم على جثث الجهالة عرّجوا رتب السماء و الآن حين تكشفت بئر الدماء عن الدماء أي القوى تقصي الرياء عن القلوب مدى الحياء ..!
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)