عودا أحمداََ لمن كان للوفاء والبر عنواناََ
فلا لوم أمام الأم حيث تخشع لها كل طقوس الولاء أولاََ وأخيراََ
ولنهنأ بهكذا عطر سيملأ ابعادنا بغيث مورق بضياء الألق
كم نكوننا حين نقف علي نبض حرفنا
فمحابرنا أزمنة ضوء إن غبنا عنها أعادتنا لواعجها الفتية دوماََ
ويصبح سكنانا بها مواطنة مشروعة
المطر " سالم محسن الدوسري "
أهلا عظيمة الترحاب تقرؤك الود والسلام
\..