معدل تقييم المستوى: 8875
ما شاء الله، سيظل "عرجون الهلال بداية للعيد" حلما في حنايانا ازدهر و بداية الخطوات نية روحنا طابت لتعلو الأفق مسكا و زهر
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)