عطر وجنه ..
الإرباك حديث حافي القلب أليم الكلمات
يزيح مافي النفس من أنس
دعيه وشأنه ...
سأمضي إلى عينيك عبر أنفاس أوقدتها من حطب السطور ...
تجيدين المساء كأنثى تلمّ ألفاً من الرجال في لفافة تبغ واحده ، وتهربين الى حلم يأكل كل فقراء الأرض من طحين يديه ...
تتشاجرين والماء ، أيكم يُراب الصباح في دمه ؟؟
هذا تساؤل أول ...
الى أي الجنان يمضي هذا العطر القابع بين انفاسك ؟؟