معدل تقييم المستوى: 8875
هذي الجروح تعاظمت فاستمطرت عين المواجع ثم صارت كالحجر : و قلوبها خشيت حفيف أوارها فاستنجدت بالله غيثا من مطر
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)