اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي
دوما المؤمنون يستلهمون من فيض الكتاب الكريم و السنة أحوالهم،
كما الصوم إمساك معنوي عن شر الكلام و شر النفس و الهوى، و الصيام صحة البدن و الأعضاء، و تنشيطا لها للقيام بالعبادة كما لها خلقت على خير وجه،
فبلا شك،
أن المقولة تلك صحيحة حين يكون الحديث عن شر الهوى و ما يجعل القلب خبثا ينبض بالسيئات لا غير.
:
مقولة عجيبة توارثناها،
" الزواج ستر"
هل ترون صلاحية المفردة في يومنا هذا ؟
|
رائعة غاليتي نادية
مقولة فعلا تُغضب كل حواء وضل راجل ولا ضل حيطة
كما لو كانت المرأة عورة كائن ناقص معوج يحتاج الي من يسترها ويكون سندها
الزواج سنة نعم واشباع لفطرة وتكاثر
ولكن إن لم تكن البنت من الاساس ذات دين وخلق يحصنها .. فهل الزواج الذي سيسترها !!
وإن أخذنا معني الستر والحماية فالأهل أحق هم للبنت ولأبد العمر حاملين همها مستحملينها بأي شكل
عكس الزوج والذي اراه الآن كائن ذكوري أناني لا يرى غير نفسه
فقد الزواج التأهيل الديني والخلقي وانه مودة ورحمة وصار شراكة مادية بين طرفين
وزادت نسبة الظلاق
فالستر الحقيقي للمرأة علمها وعملها الذي قد يكون الرجل او الزوج عقبة امامهما
\..