معدل تقييم المستوى: 1118
و الآن أترك الحلم لك ، كي تكتبي النهاية كما تشتهي فلقد ضجرت منك و مني و ضجرت من حديث الأرصفة و هي بغباء تنتظرك و تسائل عنك !
إن الأيام معارك وحروب، وأنت سلاحي الوحيد.