إن كانَ في التّسليم للمُجريات هدآت؛ فَـ حيَّ بِها
ولكن أنّى لها الذِكريات مُغادَرة شريطٍ يَعرِضُها كلّما لاحَ ظِلُّ الحنين !
ويبقى صُندوق البريد يَحتَفظُ بِـ زاجِلة تمتدُّ أياديها بِرِتمٍ الأمل
وتمنَحُ " لعلَّ " أنفاسَ الوصول ذات سانِحة ...
لك التّحايا من وريد الآن بَيلَسان