معدل تقييم المستوى: 67
ورحتُ أسأل من أوجاع قسوته: أذاك من كنتُ للآلام أرجوهُ !؟ آهٍ على زمنٍ ودّعتُ أجملَهُ ! بالأمس أشكو له واليوم أشكوهُ !! د.محمد المقرن