همسة لقلوب جدباء وجلاميد صلداء تجلب الحزن والألم وتكون سببا في دمعة طاهره تنسكب من عيني أمه أ, ابيه
أتوني بحب وتضحيه وحنان لا تنتهي .
أئتوني, بأثارة من دعوات تجلب السعادة والأمان والراحه بل وتفتح لك ابواب الخير بحول الله
كدعواتهما .. وكأكف ترتفع لتدعو لك وتنسى أن تدعو لنفسها .
طوبى لمن حفظ الله له جنته في هذه الدنيا ... وابقى بابيه الى جنة الآخره مفتوحان
ورغم انف من فرط فيهما ولم يعي اي خير يكتنفه
وأي بركة ونعمة هو فيها . فتمرد عليهما اي جحود واي حرمان اختاره لنفسه
من عقهما .. اذا اردت أن تعلم مافي النسان من خير ومدى حفظه للمعروف أو مدى جحوده
فأنظر كيف يكون مع والديه .
هي همستي آمل أ، تكون في مكانها
صادق الدعوات بأن يجعلني وياكم من الباريين