معدل تقييم المستوى: 18
أستاذي النبهانيّ.. كما أخبرتكَ سابِقاً عن تلك الرائِعه.. سأظلُّ أُسمِّيها.. "عابرة القارات 3" وكلانا يعلمُ لماذا... دمتَ بخير
قلبي كمرساةِ السفينةِ تطمئنُّ لكلِّ شيءٍ قبلَ أن تنوي الرحيلَ إلى البعيدِوكلُّنا يهوى البعيدَ فكيف خانتكِ المشاعرُ والرياحأصبحتُ وحدَكِ في الغيابِ وصرتِ وحدي نقرأُ الأيامَ في صمتٍونبتسمُ انكسارًا للحياةِ ولا نقاوم