الصبح والمساء و البرزخان بينهما ليس في وسع أي منهم إلا أن يتغنى ويغني طربا لهكذا شعر..
جئت متفائلا هذا الصباح وكانت هذه الأبيات هي اليد التي ربتت على كتفي تفاؤلي تطمئنه انه إختار صباحا مميزا ليظهر به..
صباح كانت إشراقته الأبهى عودة محمد بن شتير محملا بالشعر
عودة ألجمت فم العتب الأبعادي على الغياب قبل أن تلجم أصوات الفرح والتباشير بعودة محمد بن شتير..
يا هلا وألف مرحبا يا محمد بك وبعودتك وبما جئت تحمله من شعر وجمال.