
تُنجِبُ على شِفاه التّيه تَمتاتٍ من الوَجد تَقيكَ شَرَّ احتِضاري بِك
هنا التَقَيتُك
وارتَشْفتُك
هنا حيثُك أنت
حيثُ لا زلتُ أغرقُ في لُجّة عِطرك
ووشاحي الورديِّ يُخبِرُك، أنَّ ربيع نداءاتي مورِقٌ باسمك
وابتِساماتي حِكراً عليك أنت
وتَعلم
أنَّ " لَبّيه" تُربِكُ منّي الحواس
سمرائي يا طعم التّوت بِـ تمتَمتِه