معدل تقييم المستوى: 18
أستاذي الطيري.. ليست المرة الأولى التي أستمتِعُ فيها بالقراءةِ لك.. ومُتلهِّفٌ لكلِّ جديد دمتَ بخير
قلبي كمرساةِ السفينةِ تطمئنُّ لكلِّ شيءٍ قبلَ أن تنوي الرحيلَ إلى البعيدِوكلُّنا يهوى البعيدَ فكيف خانتكِ المشاعرُ والرياحأصبحتُ وحدَكِ في الغيابِ وصرتِ وحدي نقرأُ الأيامَ في صمتٍونبتسمُ انكسارًا للحياةِ ولا نقاوم