مهلا ! تذكرت ، لا شيء سيكونْ ،
و إن كان ؟ لا شيء سيدومْ.
ثمة حرف يحرض علي التأمل طويلا برفقة الالق
كعزف من لدنك فريد غزير العمق امتلك بلاغة حسن البيان
سلم النبض واليراع المبدع " ليكتر "
وهبتنا بذخ الضياء فتهادى المساء مهللا بوحي النور
لا حرمنا هكذا عطر صاغ الابداع باحتراف
ود وياسمين
