أُردِّدُهُ عزفُكِ وبذات الرتم الذي ألِفتهُ مسامعنا،تُشبهُ تلك المقطوعات الشجيّة التي كنتُ أُهديها لكِ في تلك المساءات الشاحبة،
تُشبِهُ ملامحنا المُوغلةِ في الشبه، وكذا أدمعنا السيّالة وثرثراتنا المعجونة بحكايا الفقد وبالكثير من الوَجد،
ثَم الضحك بنيّة التّناسي وربما الإستشفاء !
رشاي .. شقيقة الروح
أستعيرُ منكِ الحرف حين تنحّي أصابعي عن فعل القول !
؛
؛
أتكوّمُ في شَرنَقةٍ من كَلامٍ موؤود !
أمتَهِنُ الإبتِسامة كَـ أبلَغِ صورَةِ توحي لي أنّني
لا أزالُ على قَيدِ البَقاء !
عميقُ محبتي