يُخاطب شاعرنا قلبه مُعاتبا لآن القلب العضو الذي نشعر به مستيقظا جاذبية القلب والقوة التي تكمن فيه على إبقاء من دخله الى الأبد او مُعاودة تكرار الجوى
مرة أخرى .........
يُكرر مُخاطبته بوسيلة أقناع ليس لي المقدرة ايها القلب على طيشك
ضعفتُ من حصاد ما زرعته اي من النتيجة التي حصلت عليها من حُبكَ القديم .
اقتباس:
فليست لي قدرة على مُجَارَاة طَيْشِكَ
فقد أَوْهَنَنِي حَصَادُ زَرْعِك القَدِيمِ .
|