معدل تقييم المستوى: 18
أخي الكبير وأستاذي القدير.. جميلةٌ تلكَ الشكوى التي تبحثُ عن ضالّتِها.. أشكُركَ على إمتاعِنا بها.. وبغيرِها.. وبغيرِها.. وأشكُرُكَ على إتاحةِ الفرصةِ لي بأن أكونَ بينَ تلكَ الفيافي النادره.. أتمنى أن أكونَ عند حسنِ ظنِّ الجميع.. دمتم ويراعُكم بخير
قلبي كمرساةِ السفينةِ تطمئنُّ لكلِّ شيءٍ قبلَ أن تنوي الرحيلَ إلى البعيدِوكلُّنا يهوى البعيدَ فكيف خانتكِ المشاعرُ والرياحأصبحتُ وحدَكِ في الغيابِ وصرتِ وحدي نقرأُ الأيامَ في صمتٍونبتسمُ انكسارًا للحياةِ ولا نقاوم