اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عِطرٌ وَ جنـًّـة
اتْمنَى شَهِيق 
|
لا أعلمُ لما أمام
جنَّه أتخلَّى عن تلوُّنِ الحالة
و احتيال المقال تصنُّعاً لإبتِسامي والعلَقُ يتآمرُ على أهدابِ شوقِي !
جنَّه ..
قد أذِنَ ربِّي أن يهتزَّ تواصُلي هُنا و تتقطَّع بي الأسلاك مُنذُ إرتباكة البارحة معكِ إليَّ بكِ !
بالكاد استرقتُ استرجاع الحرارةِ بعد ذُلِّ موظَّف الهاتِف إذ أبى أن يُعيدهُ دونما ضماناتْ !
فقلتُ له: فقد لأشْتَمَّ عِطْرَ الجنَّه و شذا زهرة
حتى تلك النافذة الوَدُودَة تآمرتْ عليَّ كذلك ..فوربِّي لم أستطع لُقياكِ هُناكَ و ليتني أصِلُكِ !
صباحُكِ/م ورْد بشرائطِ وِدْ ..