عَقاربُ الساعة , العَتب المُسجَى على أطراف اللّسانَ , المقاعد الفاَرغة على أطَراف الأرصفّة
لطَالما كَانت ذاتْ شُعور مُتفرع القَراءات لمن تعبَ طُولَ المشوار الذّي لا يَنتهي وجُرحت جوانب أقدام أشّواقه المُتيقظة
لـِ تستمر الحياة تَبرج تَجوالَ في نُونْ عَينيّه حتى تَجتمع ألوانْ الأرض في صَفحات مَفتُوحة ,مُغلفة أو ربما مُعلقَة.